خطفوها واعتدو عليها .
خطفوها من الشارع واعتدو عليها شوفو كيف وشو عملو فيها ، اعتدو عليها بطريقة بشعة جدا .
خطفها واعتدى عليها .
القصة في البداية ، مجموعة شباب خطفو اخت رفيقهم واعتدو عليها شوفو لوين وصلت الامور ؟ .
المتهمين اللي خطفوها واعتدوا عليها بيتم مطالبة حكم الإعدام فيهم ، مع ان برأي هذا الشي غير كافي ،
قامو استغلو ثقته فيهم وضربوه على راسه وخطفوها منه ، ناس قدرة جدا جدا .
وهي الاخرى بعد ما اغمي عليها بردو ضربوها على رأسها واعتدوا عليها .
24 ساعة وهم يغتصبو فيها ، واحد ورا التاني ، اعتداء جنسي عنيف .
يواجهون الان المتهمين حكما بتهمت الخطف واعتدوا عليها جنسيًا .
بس ليش عملو فيلم هندي و اعتدوا عليها المغتصبون وخانو صديقهم ، وهجمو عليه وبدأو بالضرب على رأسه من عدة أشخاص ليغمى عليه ؟ .
تم القبض عليهم بعد اغتصاب البنت وتناوبوا على اغتصابها .
الصورة محزنة جدا داخل مجتمعاتنا ، تلاث اصدقاء ؟ حتى الصديق يخون ؟ ، كان الاعتداء الجنسي على الفتاة كفيلا ان يكون سببا في وفاتها .
تناوبو عليها بدون رحمة ، أخذو شرفها وحياتها ، و النيابة تقف كالمتفرج ، أين الأمان الاجتماعي ، وعلى من تقع المسئولية ؟ .
الصور التي اخذت للجثة تشير الى تشوهات وآثار تعديب غير الاغتصاب، حيث بعدما اقرو باغتصابها ، انكرو تعديبهم لها .
امرأة بعمر الزهور اصبحت رواية على الإنترنت ، مش لازم نسكت ، السكوت لمدة قصيرة قد يكلفنا حياتنا .
أيضاً ما يحصل شيء مخزي ، الى متى و قبضة العدالة مغلوبة ، والى متى يقف كل شيء عند التحقيق والانتظار ؟ .
المجني عليها حسب التحقيقات يقال تلقت رصاصة بالأسلحة ، وهذا ما اخبر به وسمعه الجيران في الطابق الأرضي .
بنت ضحية إغتصاب ، و رجل متهم يتلقى الرعاية الصحية أثناء حبسه ، اليس فلم هندي ؟ .
والاعتداء على يد المجرمين احتاج قانون ليحميهم ، من يقف معها , ما ذنب هذه المسكينه ليتم تعديبها واغتصابها واطلاق النار عليها وقتلها وضرب اخوها وخيانة صديقهم .
شي لا يصدقه العقل ، فتاة بعمر الزهور تضيع هباءا منثورا ، صاحبة الخلق ، هل هذه نهاية الطريق لكل انسان محترم وخلوق ؟ .
رجال اعمى بصيرتهم الشيطان ، قلوبهم كالحجارة وانما اشد ، مشهد تقشعر له الابدان ، اليوم نرى هذه القصة ، وغذا لا نعلم ماذا ينتضرنا .
قالت للمغتصبين قبل وفاتها اقتلوني أفضل من ان اعيش مدمومة في المجتمع لدنب لم ارتكبه .
كان اشبه بفيلم بطولة الاصدقاء ومشاهدة الناس تشهدها الأراضي العربية .
تعليقات
إرسال تعليق