قصة حزينة قتل زوجته وقام بحرقها .
قصة محزنة ، قصة مؤلمة لما قام به الزوج ، جريمة بشعة تجاه زوجته ، من ضرب و بقتل و حرق ، ولكن لماذا كل القصص بائسة ومؤلمة ،وباقي الحياة في هذا الزمن ، ولكن نتمنى ان يتغير .
قتل زوجته و حرق زوجته .
بداية القصة ، وهي ليس بقصة مشوقا ، انما قصة محزنة للقلب ومدمية للعين ، ماذا قامت الزوجه بفعله لكي يستخدم ضدها هذا صاحب العقل العصبية العربية الجاهلية البعيدا عن الدين ، بحرق انسانة ، مهما كان الامر .
زوجة حنونة وزوج شكاك ومهووس .
لم تكن بداية القصة خلاف كما هو الحال ، لكن الظلم بشكك لامراة تتزوجها قد يكون اكبر من الظلم بداته ، رجل يشك في زوجته ، لكن بقيت شكوك ، ولم تفعل هذه المسكينه ما يثير الشك ، ان الظلم والطغيان والشيطان والوساوس ، وأن تسمح لنفسك لتسمع ما لا يرضي عن زوجتك كان مصيبة بحد داتها .
اخته كانت تكن الضغينه لزوجت اخيها ، وكانت كثيرا ما تبث الكلام المسمم لأخيها عن زوجته ،لتشب الخلافات بينهما وتصل الامور الى ابعد الحدود .
القتل ، هي الفكرة التي لا نرغب بسماعها في قصص الحياة بسبب ما تحملة من مشاعر حزينه على قلوبنا .
قتل زوجته بدم بارد .
بيوم من الايام استغلت هذه الاخت هوس وشك اخيها بزوجته ، وقامت بدبلجة صوره عارية لها لتريها لاخيها وتقول له ، انها رأت زوجته تخرج مع شخص غريب .
هنى استخدم الشيطان ارت اجداده لما سيكون امام عينيه ، قاتل .
الزوجة تعود للبيت والزوج ينتظر وأخت الزوج مقدمة أمام الشيطان على الدمار ، عام وهي تبث بالسم كلهم قاموا بمد احبال الشيطان .
ما قبل قتله لزوجته .
موسيقى الشيطان تعزف على الجريمة التي ستحصل ، و تفاصيل ستروى للاخبار ، فقد تشبع الجو بالظلم والفساد .
اللغة تأبى أن تقول مايأتي بعد ذلك .
قتلها وقام بحرقها قصة حزينة .
دخلت الزوجة المسكينة الى البيت ، وأخت الزوج تنظر ماذا سيفعل ، والشيطان يبث السم ، ليهجم الزوج على زوجته ويوجه لها عدة طعنات قاتلة بالصدر وهو يصرخ يا خائنة .
الزوجة تلفظ انفاسها الاخيرة ولا تعلم المسكينة لماذا فعل كل ذلك ، واخر كلمة قالتها ، أنا حامل.
صدمة تعم المكان ، وغيبوبه يستفيق منها ، ليهجم على اخته ويقتلها هي الاخرى ، ويرميها من شرفت المنزل .
اصابه الجنون والامور خرجت عن السيطرة ، ليشحطها لخارج المنزل الى المرآب ، ويغرقها بالبنزين ويحرقها ، فعلا قصة حزينة .
ويقوم لنهي ههذ القصة برمي نفسه من اعلى المبنى ويموت منتحرا .
هذه هي القصص التي تروى في حياتنا ، أما جريمة قتل ، واخر قتل زوجته وام قامت بتحريض ابنها ، او قام بقتل اخته واخر قتل زوجته ، كلها عن القتل .
نعم قصة حزينة ، حزينة و بحرق الاعين ، حياتنا اصبحت عن قصص حزينة .
كم تمنيت ان اقرأ او اسمع قصة حزينة ولكن كل مايأتي سيكون مشوقا ، لكن للاسف ، لا شيء من ذلك .
شاركنا برأيك عن هذا الزوج الذي قام بحرق زوجته واستمع الى ضغينت اخته ووساوس الشيطان .
تعليقات
إرسال تعليق