فقدت عذريتي .
قصة لفتاة مراهقة ، تفقد عذريتها مع صديقتها الشادة جنسيا بقلم صديقتي عاشرتني .
صديقتي افقدتني عذريتي .
فتاة مراهقة ، تزورها صديقتها كل يوم المقربة منها كثيرا ، هذه الفتاة تجد تصرفات غريبة من صديقتها ، ففي البداية تغلق الباب بالكامل لكي نبقى وحدنا .
وتحاول ان تخلع ملابسها كلها امامي ، وتحاول ان تتحسس جسدي بشكل ملفت وغريب ، في البداية لم اكثرت ، لكن عندما بدأت تداعب المناطق الحساسه في جسدي هنى جن جنوني .
في كل مره كانت تفعل ذلك كنت أنا امنعها ، لقد زادت في كل مرة من افعالها ، والكارثة كنت كل مره احاول ان اقول لها اني معجبة في شقيقها ، كانت لا تكترث وتستمر بافعالها معي .
وأنا منعتها مرات عديدة واصبحت اعرف ما تريد ، في الأول ، ضننت انها اشياء تافها او انها لا تدري شيء ، ولكن عندما قالت لي انها فضت غشاء البكارة بنفسها واصبحت غير عذراء جن جنوني .
وبدأت تحكي لي القصص عن افعالها وبدأت تقنعني اننا بالامكان ان نستمتع سوية لكني رفضت .
وبعد الكثير من المحاولات ، وفي المرة الاخيرة نزعت عني ملابسي الداخلية وبدأت تتحسس وتقبلني ، منعتها قدر المستطاع ، لكنها كانت قوية جدا .
تركتها وخرجت وبدأت افكر فيما فعلته ، حتى زارتني بعد ايام مرة اخرى تلك الفتاة فاقدة العذرية ، بنت مجنونة مهووسا جنسيا ،
بدأت تمارس امامي العادة السرية ، وجعلتني افعل مثلها ، بدأت بعد عدة ايام انخرط في هواها ، حتى في يوم من الايام وجدت نفسي اعاشرها وتعاشرني .
حتى اخر مره ، قامت بوضع اصابعها داخل مهبلي وفضت غشاء بكارتي وانا لا اشعر ، ومن يومها وانا منغمسه مع هذه الفتاة بالجنس.
غير قادرة على التحرر من ممارسة الجنس معها ، ولم اكثرت كثيرا بعد فقدان عذريتي ، عذريتى ذهبت بسبب تلك الفتاة ودون ان اعاشر اي رجل .
كانت سبب لاختلال حياتي وتفسيري لل علاقة ، واصبحت حياتي مدمنة جنسية .
هي فقدت عذريتها و اني فقدت عذريتي كاملة معها ، وقبل ذلك كنت اقول هل فقدت حياتي ؟ نعم فقدتها ، فقدت عذريتي بسبب جهلي وغبائي .
وللاسف ، تقدم لي شقيق صديقتي التي تعاشرني ، واخبرتها ان نخبره الحقيقه وما قمنا بفعله على امل ان يتغير كل شيء واعيش وينتهي كل هذا ، لكنها رفضت وهددتني انها ستخبره بأني فقدت عذريتي مع شاب غريب .
وبعدها بدأت تمارس معي الجنس ، ولم احرك ساكن ووجدت نفسي اندمج معها بتلك الافعال المقززة القدرة .
تسربت المعلومات لشقيق صديقتي ، وفقدت الامل بكل شيء ، حتى اتت الي بيوم فنزعت لباسا فى ثواني ، قالت ماذا ، قلت لها ادمنت عليكي ، وأحيانا اتصل بها لاقول تعالي نفعل كما بالسابق يوم افقدتيني العذريه .
أشعر برغبة بها جدآ ، انتي عشيقتي ، تعالي كل ليلة اريد منك أكثر من ذلك .
السؤال ، الى متى سنبقى كذلك اصبحت اعمارنا في الواحد والعشرين وما زلنا نقوم بذلك .
سنه تتبعها سنة وعام وراء عام ، ومع مرور الوقت تصبح شادة جنسيا اكثر .
اصبحت مدمنة ايضا على الفيديو الاباحيه ، بالفعل ، هذه فتاه اوقعتني في المحظور .
وقعت في شركها ، الى المصير مجهول ، ربما يتغير الأمر لكنني لست واثقة ، الطريقة الوحيدة ان ارجع البكاره وهذا شيء مستحيل .
وكذلك يا ترا هل سيعلم أحد ؟ هذه الحادثة كبيرة ، لم يكن لاحد ذات يوم لو علم ان يغفر لنا .
الحل هو التخلص في البداية من هذه المرحلة ، لكن لا اعرف كيف بعد ادماني عليها .
ليتني منعتها بوقت مبكر ، اصبحت ضمن الان في قصص الجنس والشهوة ، مرحلة ستستمر معي طويلا .
هنى تنتهي قصتي في فقدان عذريتي ، وتبدأ قصص اخرى .
شاركنا برأيك .
لقرائة جميع الاجزاء من هنا
تعليقات
إرسال تعليق