كيف قتلها صديقها وقطعها اشلاء .
قام بخنقها وقتلها بعد تعديبها وتقطيعها وبعد ذلك يطعمها للكلاب التي كان يربيها في بيته ، قصة اكثر من مرعبه حقيقية يرويها القاتل بعدما تم القبض عليه.
فتاة لم تعد من جامعتها في الوقت المحدد كالمعتاد ، ليزداد غيابها الى الليل ، حاولوا البحث والتواصل معها وكان كل شيء عبثا ، ليتم التحقيق بالامر والتوصل للقاتل واعترافه للجريمة.
قال ، كانت هذه الفتاة لطيفة معي وتعاملني بمودة وكنى اصدقاء ، وكانت تراني اني مختلف عن باقي الشبان ، كانت ترى بي الخلق والهدوئ ، هذا ما كانت تراه ، لكن ليس هذا ما كنت عليه.
قمت بإستغلال هذه النقطه لاستدراجها ، دعوتها الى سيارتي من اجل ان اوصلها ، رفضت في المرة الاولى لكن طيبتها وانطباعها عني جعلتها توافق ، وبعد ركوبها السيارة قمت بتخديرها واخدها الى شقتي .
يقول ،حين استيقضت وجدت نفسها عارية مقيدة لا حول لها ولا قوة ، كنت قد اغتصبتها عدة مرات وهي تحت التخدير ، وقمت بضربها وتعديبها ايضا ، لا اعرف لماذا اقوم بذلك لكني استمتع بهذا الامر ، وليست المره الاولى التي اقوم بذلك مع فتاة بل هذه الرابعة.
يقول ، كنت انضر اليها واراها تدمع دما ، احسست اني اذا فككت قيدها سوف تقتل نفسهة ، فقد دمرت نفسيتها .
بعد ذلك بدأت اقطع اطرافها ببطئ ، كانت تصرخ صراخ لم اسمع له مثيل ، كنت اقوم بذلك في قبو المنزل ، لا احد يسمعنى ، لم تصرخ طالبتا التوقف ، بل كانت تصرخ الما وتطلب ان اقتلها .
بعذ ذلك فقدت متعتي بتعديبها فقد ماتت ، فأكملت تقطيعها الى قطع صغيرة واطعامها للكلاب ، هذا ما حصل معي ، كنت سعيدا بتعديب هذه المسكينة ، كانت صرخاتها وانا اقطع اوصالها كموسيقة تطرب سمعي.
تم الحكم عليه بالاعدام ، وتم تنفيد الحكم فيه ، لكن اي شخصية دموية كانت هذه التي قامت بكل الاذى التي تسبب في تدمير وانهاء حياة الآخرين.
تعليقات
إرسال تعليق