القائمة الرئيسية

الصفحات

احدى الردود العمصرية، هذه هي النهاية.

 هذه هي النهاية، احدى الردود العنصرية.

كان هذا الرد العنصري القبيح ، هو احدى التعليقات التي تم نشرها على قناتي قناة فنجان قهوة والذي قمت بنشر فيديو فيها ل مروى زيدي ، والتي تعرضت للضرب والاهانة بعد وفاة زوجها الفلسطيني، وهي من اصول تونسية، حيث شرحت فيه مدى السوء الذي تعرضت فيه.


بعدها لاقوم بقرائة التعليقات لارى احداها يقول، هذه هي النهاية عندما تتزوجين فلسطيني، ما به الفلسطيني، لن اقول ان الاوساخ التي في قدم الفلسطيني اطهر من رحم امك التي حملتك فيه، فهذه ايضا عنصريا، ولن اقول انه انسان مثله مثلك فأنت لست انسان، ولن انادي بعنصريا فأنت عنصري.



فلماذا كل هذا الحقد ، هل قتلناكم، ام اكلنا طعامكم، هل نسيتم، ام انكم فعلا نسيتم، لا استطيع تذكيركم لان ذلك سوف سكون اقصى عليكم من اهانة ابائكم واجدادكم .


المحزن بالموضوع ، ان من يتكلم في امور الناس في هذا الوقت هو التافه، وان قمت بنقاش التافه لكان هذا صعب على الناس التفريق بينكم، لكن يكفيني ان اقول انك تافه يا من قمت بتوجيه هذه الاسائة لشعب كان من افضاله انه حافظ على ما تبقى من شرفك.

issa
issa
مدون مختض في النقد البناء والاحداث المنوعة في المواقع العربية ووسائل التواصل الاجتماعي youtube facebook

تعليقات