طاعون الدوبلي او الدملي يشتاح منغوليا الشمالية .
اعلنت الصين مرحلة الخطر الثالث بعد انتشار الطاعون الدبلي في منغوليا الشمالية حيث قالت ان هذا المرض الجديد قد يكون اشد خطرا من فايروس كورونا كوفيد19 او انفلونزا الخنازير وأنه قد يهدد البشرية .
الطاعون الدبلي .
اكدت الصين ان هاد المرض جديد وقد انتشر في منغوليا الشمالية وانه يهدد البشرية جميعها وانه قد يكون خطير جدا.
ما هو الطاعون الدبلي او الدملي.
لا يوجد لغاية الان اي معلومات حول هذا المرض فقد تم الكشف عنه حديثا ولكن حسبما صرحت الصين فأنه يشكل خطورة كبيرة وسريع الانتشار وقد يدخل البشرية في ازمة جديدة في ضل محاولتها التعافي من فايروس كورونا والذي ما زال ينتشر .
نظرية المؤامرة والفايروسات.
بعد انتشار فايروس كورونا من الصين وبعدها بأشهر اعلنت عن فايروس جديد ينتقل عن طريق الفئران ولكنه اقل خطورة واليوم نسمع عن الطاعون الدبلي ، فما قصة انتشار هذه الامراض وبهذا التوقيت بالتحديد، ولماذا تنتشر من الصين بالتحديد ، ولماذا وسائل الاعلام تقوم باصتناع بعض الاخبار الوهمية حول فايروسات جديدة تنتشر من الصين ، ولكن الاخيرة لا تنفي اي خبر، اذا ركزت بالموضوع من هذه الناحية ستجد مؤامرة ومحاولة تضخيم هذا النوع من الاخبار من اجل ايصال رسالة تهديد للبشرية وعمل ارباك بأستمرار وان هناك ايدي خفية .
الاعلام العالمي وقصة انتشار الفايروسات.
لو دققت في الوقت الحالي لوجدت ان وسائل الاعلام في الوقت الحالي تتناول موضوعين ، الموضوع الاول مؤخرة ياسمين صبري وكيم كردشيان والموضوع الثاني انتشار الفايروسات من الصين ، هنى تعرف ان من ينشر كلى الخبرين تافه جدا فكيف نقوم بتصديقه بأخبار الفايروسات ونحن نعلم أنه بالمقابل ينشر اخبار مزيفة، لصالح من يقوم الاعلام بنشر مثل هذه الاخبار .
الأيدي الخفية وراء كورونا والطاعون الدبلي.
لا شك ان الفايروسات اشد خطرا على جسم الانسان ولا شك انها قد تتسبب في احداث وفيات بشكل كبير واكبر دليل على ذلك عدد الوفيات الموجودا حاليا والتي تسببها فايروس كورونا ، ولكن في نفس الوقت اخدت هذه الاخبار منحنا كبير جدا وتم التلاعب بها واعطائها حجما كبير جدا كان في صالح الأيدي الخفية .
من يقف وراء كل هذا.
كمى ذكرنا سابقا لا يوجد مكان للصدفة في هذا الكون فكل شيء بسبب ، ومما لا شك فيه ان النظام العالمي الجديد هو من يقف وراء كل ذلك من اجل الهيمنة والسيطرة.
فيديو توضيحي حول الطاعون الدبلي الذي ضرب شمال منغوليا
تعليقات
إرسال تعليق